هَكَذا تَتَحَقَّقُ مَطالِبُ الشَّرِيعَةِ العادِلَةُ فِينا نَحنُ الَّذِينَ نَسلُكُ حَسَبَ الرُّوحِ، لا حَسَبَ طَبِيعَتِنا الجَسَدِيَّةِ.