فَقَدْ حَقَّقَ اللهُ ما عَجِزَتِ الشَّرِيعَةُ عَنْ تَحقِيقِهِ. حَيْثُ إنَّ الطَّبِيعَةَ الجَسَدِيَّةَ جَعَلَتِ الشَّرِيعَةَ عاجِزَةً. وَهَكَذا أرسَلَ اللهُ ابنَهُ فِي جَسَدٍ كَجَسَدِنا، إلّا أنَّهُ لَمْ يُخطِئْ. فَكانَ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ، وَأدانَ اللهُ الخَطِيَّةَ فِي جَسَدٍ بَشَرِيٍّ!