فَالَّذِينَ يَعِيشُونَ حَسَبَ طَبِيعَتِهِمُ الجَسَدِيَّةِ، تَتَرَكَّزُ أفكارُهُمْ عَلَى رَغَباتِ تِلكَ الطَّبِيعَةِ. أمّا الَّذِينَ يَحيَونَ حَسَبَ الرُّوحِ القُدُسِ، فَتَتَرَكَّزُ أفكارُهُمْ عَلَى ما يَرغَبُ الرُّوحُ فِيهِ.