17. فَأنْتُمُ اليَومَ قَدِ اتَّفَقْتُمْ مَعَ اللهِ أنْ يَكُونَ هُوَ إلَهُكُمْ، وَأنْ تَحيَوا بِحَسَبِ مَشِيئَتِهِ، وَأنْ تَحفَظُوا شَرائِعَهُ وَفَرائِضَهُ، وَأنْ تُطِيعُوهُ.
18. كَما قَطَعَ اللهُ اليَومَ عَهْداً مَعَكُمْ، أنْ تَكُونُوا شَعبَهُ الخاصُّ الثَّمِينُ كَما وَعَدَكُمْ، وَأنْ تَحفَظُوا أنْتُمْ جَمِيعَ وَصاياهُ.
19. وَهُوَ سَيَجعَلُكُمْ أعظَمَ صِيتاً وَسُمعَةً وَكَرامَةً مِنْ كُلِّ الأُمَمِ الَّتِي خَلَقَها. وَسَتَكُونُونَ شَعباً مُخَصَّصاً لإلَهِكُمْ كَما قالَ.»