فَأنْتُمُ اليَومَ قَدِ اتَّفَقْتُمْ مَعَ اللهِ أنْ يَكُونَ هُوَ إلَهُكُمْ، وَأنْ تَحيَوا بِحَسَبِ مَشِيئَتِهِ، وَأنْ تَحفَظُوا شَرائِعَهُ وَفَرائِضَهُ، وَأنْ تُطِيعُوهُ.