5. ذَهَباً لِصُنْعِ الأغراضِ الذَّهَبِيَّةِ، وَفِضَّةً لِصُنْعِ الأغراضِ الفِضِّيَّةِ، وَلِكُلِّ العَمَلِ الَّذِي سَيَقُومُ بِهِ الصُّنّاعُ الماهِرُونَ. فَمَنْ سَيُعطِي بِسَخاءٍ بِتَكرِيسِ نَفسِهِ للهِ اليَومَ؟»
6. حِينَئِذٍ، أعطَى بِسَخاءٍ رُؤَساءُ العائِلاتِ، وَرُؤَساءُ قَبائِلِ إسْرائِيلَ، وَرُؤَساءُ الآلافِ وَالمِئاتِ وَالمَسؤُولُونَ عَنْ عَمَلِ المَلِكِ.
7. وَقَدَّمُوا مِنْ أجلِ خِدْمَةِ بَيتِ اللهِ خَمْسَةَ آلافِ قِنْطارٍ وَعَشْرِةَ آلافِ دِرْهَماً مِنَ الذَّهَبِ، وَعَشْرِةَ آلافِ قِنْطارٍ مِنَ الفِضَّةِ، وَثَمانِيَةَ عَشَرَ قِنْطاراً مِنَ البرُونْزِ، وَمِئَةَ ألفِ قِنْطارٍ مِنَ الحَدِيد.
8. وَكُلُّ مَنْ لَدَيهِ أحجارٌ كَرِيمَةٌ، أعطاها لِخَزْنَةِ بَيتِ اللهِ لِتَكُونَ تَحتَ تَصَرُّفِ يَحِيئِيلَ الجَرشُونِيِّ.