ذَهَباً لِصُنْعِ الأغراضِ الذَّهَبِيَّةِ، وَفِضَّةً لِصُنْعِ الأغراضِ الفِضِّيَّةِ، وَلِكُلِّ العَمَلِ الَّذِي سَيَقُومُ بِهِ الصُّنّاعُ الماهِرُونَ. فَمَنْ سَيُعطِي بِسَخاءٍ بِتَكرِيسِ نَفسِهِ للهِ اليَومَ؟»