كَما بَيَّنَ لَهُ أوزانَ المنائِرِ الذَّهَبِيَّةِ وَسُرُجِها، وَأوزانَ المنائِرِ الفِضِّيَّةِ وَسُرُجِها بِحَسَبِ اسْتِخدامِها.