وَبَيَّنَ لَهُ أوزانَ آنِيَةِ الذَّهَبِ بِحَسَبِ اسْتِخدامِها، وَأوزانَ آنِيَةِ الفِضَّةِ وَجَمِيعِ الآنِيَةِ باسْتِعمالاتِها المُختَلِفَةِ.