وَهوَ حاجِزُ العَداوَة. مُبْطِلاً الشَّرِيعَةَ بِقَوانِينِها وَأنظِمَتِها، لِكَي يُحَقِّقَ سَلاماً فَيَخلِقَ فِي نَفسِهِ شَعباً واحِداً جَدِيداً مِنَ الطَرَفينِ،