فَهُوَ سَلامُنا، الَّذِي وَحَّدَ اليَهُودَ وَغَيرَ اليَهُودِ، بَعدَ أنْ هَدَمَ بِجَسَدِهِ الحاجِزَ الفاصِلَ بَينَهُما،