1. فإنّي أُريدُ أنْ تعلَموا أيُّ جِهادٍ لي لأجلِكُمْ، ولأجلِ الّذينَ في لاوُدِكيَّةَ، وجميعِ الّذينَ لَمْ يَرَوْا وجهي في الجَسَدِ،
2. لكَيْ تتَعَزَّى قُلوبُهُمْ مُقتَرِنَةً في المَحَبَّةِ لكُلِّ غِنَى يَقينِ الفَهمِ، لمَعرِفَةِ سِرِّ اللهِ الآبِ والمَسيحِ،