فإنّي أُريدُ أنْ تعلَموا أيُّ جِهادٍ لي لأجلِكُمْ، ولأجلِ الّذينَ في لاوُدِكيَّةَ، وجميعِ الّذينَ لَمْ يَرَوْا وجهي في الجَسَدِ،