ولَمْ يَسمَعِ المَلِكُ للشَّعبِ، لأنَّ السَّبَبَ كانَ مِنْ قِبَلِ اللهِ، لكَيْ يُقيمَ الرَّبُّ كلامَهُ الّذي تكلَّمَ بهِ عن يَدِ أخيّا الشّيلونيِّ إلَى يَرُبعامَ بنِ نَباطَ.