وكلَّمَهُمْ حَسَبَ مَشورَةِ الأحداثِ قائلًا: «أبي ثَقَّلَ نيرَكُمْ وأنا أزيدُ علَيهِ. أبي أدَّبَكُمْ بالسّياطِ وأمّا أنا فبالعَقارِبِ».