وَلَمْ يَحْدُثْ نَظِيرُ ذَلِكَ الْيَوْمِ لاَ مِنْ قَبْلُ وَلاَ مِنْ بَعْدُ، فِيهِ اسْتَجَابَ الرَّبُّ دُعَاءَ إِنْسَانٍ، لأَنَّ الرَّبَّ حَارَبَ حَقّاً عَنْ إِسْرَائِيلَ.