21. أَمَّا خُدَّامُ الْهَيْكَلِ فَأَقَامُوا فِي الأَكَمَةِ بِإِشْرَافِ صِيحَا وَجِشْفَا.
22. وَكَانَ عُزِّي بْنُ بَانِيَ بْنِ حَشَبْيَا بْنِ مَتَّنْيَا بْنِ مِيخَا مِنْ أَبْنَاءِ آسَافَ الْمُرَتِّلِينَ مَسْئُولاً عَنِ اللاَّوِيِّينَ السَّاكِنِينَ فِي أُورُشَلِيمَ الْقَائِمِينَ بِعَمَلِ هَيْكَلِ اللهِ،
23. إِذْ كَانَ الْمَلِكُ قَدْ أَصْدَرَ أَمْراً بِشَأْنِهِمْ، فِيهِ يَتَقَرَّرُ عَمَلُ الْمُرَتِّلِينَ كُلَّ يَوْمٍ بِيَوْمِهِ.
24. كَمَا كَانَ فَتَحْيَا بْنُ مَشِيزَبْئِيلَ مِنْ بَنِي زَارَحَ بْنِ يَهُوذَا وَكِيلاً لِلْمَلِكِ لِيَفُضَّ كُلَّ أُمُورِ الشَّعْبِ.
25. وَسَكَنَ فِي الضِّيَاعِ وَحُقُولِهَا بَعْضُ أَبْنَاءِ يَهُوذَا فَأَقَامُوا فِي قَرْيَةِ أَرْبَعَ وَضِيَاعِهَا وَدِيبُونَ وَضِيَاعِهَا وَيَقَبْصَئِيلَ وَضِيَاعِهَا،