لَهَا مَظَاهِرُ الْحِكْمَةِ لِمَا فِيهَا مِنْ إِفْرَاطٍ فِي الْعِبَادَةِ الْمُصْطَنَعَةِ، وَإِذْلاَلٍ لِلذَّاتِ، وَقَهْرٍ لِلْجَسَدِ؛ أُمُورٌ لاَ قِيمَةَ لَهَا، وَمَا هِيَ إِلاَّ لإِرْضَاءِ الْمُيُولِ الْبَشَرِيَّةِ.