فَحَدَثَتْ بُرُوقٌ وَأَصْوَاتٌ وَرُعُودٌ وَزِلْزَالٌ عَنِيفٌ لَمْ تَشْهَدِ الأَرْضُ لَهُ مَثِيلاً مُنْذُ وُجِدَ الإِنْسَانُ عَلَى الأَرْضِ، لأَنَّهُ كَانَ زِلْزَالاً عَنِيفاً جِدًّا!