57. وَثَوْراً وَاحِداً وَكَبْشاً وَاحِداً وَخَرُوفاً حَوْلِيّاً وَاحِداً، لِتَكُونَ كُلُّهَا مُحْرَقَةً،
58. وَتَيْساً وَاحِداً لِذَبِيحَةِ خَطِيئَةٍ.
59. كَمَا قَرَّبَ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلاَنٍ حَوْلِيَّةٍ لِذَبِيحَةِ السَّلاَمَةِ. فَكَانَتْ هَذِهِ قُرْبَانَ جَمْلِيئِيلَ بْنِ فَدَهْصُورَ.
60. وَفِي الْيَوْمِ التَّاسِعِ أَحْضَرَ رَئِيسُ بَنِي بَنْيَامِينَ، أَبِيدَنُ بْنُ جِدعُونِي قُرْبَانَهُ،
61. فَكَانَ طَبَقاً فِضِّيّاً وَاحِداً وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلاَثُونَ شَاقِلاً (نَحْوَ أَلْفٍ وَخَمْسِ مِئَةٍ وَسِتِّينَ جِرَاماً) وَمِنْضَحَةً فِضِّيَّةً وَاحِدَةً وَزْنُهَا سَبْعُونَ شَاقِلاً (نَحْوَ ثَمَانِي مِئَةٍ وَأَرْبَعِينَ جِرَاماً) وَفْقاً لِلْوَزْنِ الْمُعْتَمَدِ فِي الْقُدْسِ. وَكِلاَ الإِنَاءَيْنِ مَمْلُوءَانِ مِنْ دَقِيقٍ مَعْجُونٍ بِزَيْتٍ،
62. وَصَحْناً وَاحِداً وَزْنُهُ عَشْرَةُ شَوَاقِلَ (نَحْوَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ جِرَاماً) مِنْ ذَهَبٍ مَلِيئاً بِالْبَخُورِ،
63. وَثَوْراً وَاحِداً وَكَبْشاً وَاحِداً وَخَرُوفاً حَوْلِيّاً وَاحِداً، لِتَكُونَ كُلُّهَا مُحْرَقَةً،
64. وَتَيْساً وَاحِداً لِذَبِيحَةِ خَطِيئَةٍ.
65. كَمَا قَرَّبَ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلاَنٍ حَوْلِيَّةٍ لِذَبِيحَةِ السَّلاَمَةِ. فَكَانَتْ هَذِهِ قُرْبَانَ أَبِيدَنَ بْنِ جِدْعُونِي.
66. وَفِي الْيَوْمِ الْعَاشِرِ أَحْضَرَ رَئِيسُ بَنِي دَانَ، أَخِيعَزَرُ بْنُ عَمِّيشَدَّاي قُرْبَانَهُ،
67. فَكَانَ طَبَقاً فِضِّيّاً وَاحِداً وَزْنُهُ مِئَةٌ وَثَلاَثُونَ شَاقِلاً (نَحْوَ أَلْفٍ وَخَمْسِ مِئَةٍ وَسِتِّينَ جِرَاماً) وَمِنْضَحَةً فِضِّيَّةً وَاحِدَةً وَزْنُهَا سَبْعُونَ شَاقِلاً (نَحْوَ ثَمَانِي مِئَةٍ وَأَرْبَعِينَ جِرَاماً) وَفْقاً لِلْوَزْنِ الْمُعْتَمَدِ فِي الْقُدْسِ. وَكِلاَ الإِنَاءَيْنِ مَمْلُوءَانِ مِنْ دَقِيقٍ مَعْجُونٍ بِزَيْتٍ،
68. وَصَحْناً وَاحِداً وَزْنُهُ عَشْرَةُ شَوَاقِلَ (نَحْوَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ جِرَاماً) مِنْ ذَهَبٍ مَلِيئاً بِالْبَخُورِ،
69. وَثَوْراً وَاحِداً وَكَبْشاً وَاحِداً وَخَرُوفاً حَوْلِيّاً وَاحِداً، لِتَكُونَ كُلُّهَا مُحْرَقَةً،
70. وَتَيْساً وَاحِداً لِذَبِيحَةِ خَطِيئَةٍ.
71. كَمَا قَرَّبَ ثَوْرَيْنِ وَخَمْسَةَ كِبَاشٍ وَخَمْسَةَ تُيُوسٍ وَخَمْسَةَ حُمْلاَنٍ حَوْلِيَّةٍ لِذَبِيحَةِ السَّلاَمَةِ. فَكَانَتْ هَذِهِ قُرْبَانَ أَخِيعَزَرَ بْنِ عَمِّيشَدَّاي.