9. فَاعْلَمُوا أَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ هُوَ اللهُ، الإِلَهُ الأَمِينُ الْوَفِيُّ بِالْعَهْدِ وَالإِحْسَانِ لِمُحِبِّيهِ وَحَافِظِي وَصَايَاهُ إِلَى أَلْفِ جِيلٍ.
10. وَهُوَ يُجَازِي مُبْغِضِيهِ عَلَناً، فَيَسْتَأْصِلُهُمْ وَلاَ يَتَمَهَّلُ، بَلْ يُسْرِعُ فِي مُعَاقَبَةِ مَنْ يُبْغِضُهُ.
11. فَأَطِيعُوا الْوَصَايَا وَالْفَرَائِضَ وَالأَحْكَامَ الَّتِي أُوْصِيكُمْ بِهَا الْيَوْمَ لِتُمَارِسُوهَا.
12. فَإِنِ اسْتَمَعْتُمْ إِلَى هَذِهِ الأَحْكَامِ وَأَطَعْتُمُوهَا وَعَمِلْتُمْ بِهَا، فَإِنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ يُحَافِظُ لَكُمْ عَلَى الْعَهْدِ وَالإِحْسَانِ كَمَا حَلَفَ لآبَائِكُمْ.
13. وَيُحِبُّكُمْ وَيُبَارِكُكُمْ وَيُكَثِّرُكُمْ، وَيُبَارِكُ ثَمَرَةَ أَحْشَائِكُمْ وَغَلَّةَ أَرْضِكُمْ مِنْ قَمْحٍ وَخَمْرٍ وَزَيْتٍ، وَيَزِيدُ مِنْ إِنْتَاجِ بَقَرِكُمْ وَنِعَاجِكُمْ عَلَى الأَرْضِ الَّتِي أَقْسَمَ لآبَائِكُمْ أَنْ يَهَبَهَا لَكُمْ.