لِمَاذَا لاَ يَنْقَطِعُ أَلَمِي، وَجُرْحِي لاَ يُشْفَى، وَيَأْبَى الالْتِئَامَ؟ أَتَكُونُ لِي كَجَدْوَلٍ كَاذِبٍ أَوْ مِيَاهٍ سَرِيعَةِ النُّضُوبِ؟