6. أَمَّا أَنْتَ فَارْجِعْ إِلَى إِلَهِكَ، وَتَمَسَّكْ بِالرَّحْمَةِ وَالْحَقِّ، وَانْتَظِرْ إِلَهَكَ دَائِمًا.
7. أَفْرَايِمُ كَالتَّاجِرِ الَّذِي مَعَهُ مِيزَانٌ مَغْشُوشٌ، وَيُحِبُّ الِاحْتِيَالَ.
8. فَقَالَ: ”أَصْبَحْتُ غَنِيًّا، جَمَعْتُ لِنَفْسِي ثَرْوَةً. وَفِي كُلِّ هَذَا الْمَجْهُودِ لَنْ يَجِدُوا فِيَّ ذَنْبًا أَوْ خَطِيئَةً.“
9. ”وَلَكِنِّي أَنَا الْمَوْلَى إِلَهُكَ مُنْذُ كُنْتَ فِي مِصْرَ، سَأَجْعَلُكَ تُقِيمُ فِي الْخِيَامِ مَرَّةً أُخْرَى كَمَا فِي أَيَّامِ الْعِيدِ.
10. وَقَدْ كَلَّمْتُ الْأَنْبِيَاءَ، وَأَعْطَيْتُهُمْ رُؤًى كَثِيرَةً، وَنَطَقْتُ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ بِأَمْثَالٍ.“
11. شَعْبُ جِلْعَادَ شِرِّيرٌ وَتَافِهٌ! يُقَدِّمُ فِي الْجِلْجَالِ ضَحَايَا مِنْ ثِيرَانٍ. لِذَلِكَ تَصِيرُ مَعَابِدُهُ أَكْوَامَ حِجَارَةٍ فِي حَقْلٍ مَحْرُوثٍ.