فَقَدْ حَصَلْتُ عَلَى كُلِّ مَا أَحْتَاجُ إِلَيْهِ وَأَكْثَرَ. عِنْدِي كِفَايَتِي لِأَنِّي اسْتَلَمْتُ الْهَدَايَا الَّتِي أَحْضَرَهَا أَبُو فَرِيدٍ مِنْ عِنْدِكُمْ. إِنَّهَا مِثْلُ قُرْبَانٍ للهِ طَيِّبِ الرَّائِحَةِ، وَضَحِيَّةٍ يَقْبَلُهَا وَيَرْضَى عَنْهَا.