وَأَنْتُمْ يَا شَعْبَ فِيلِبِّي، تَعْلَمُونَ أَنِّي لَمَّا تَرَكْتُ مَقْدُونْيَا، فِي بَدْءِ الدَّعْوَةِ بِالْإِنْجِيلِ بَيْنَكُمْ، كُنْتُمْ أَنْتُمُ الْجَمَاعَةَ الْوَحِيدَةَ الَّتِي سَاعَدَتْنِي وَاهْتَمَّتْ بِحِسَابِ الدَّخْلِ وَالْمُنْصَرِفِ.