29. لِأَنَّ اللهَ لَا يَرْجِعُ فِي عَطَايَاهُ وَلَا فِي اخْتِيَارِهِ.
30. أَنْتُمْ يَا غَيْرَ الْيَهُودِ كُنْتُمْ فِي الْمَاضِي غَيْرَ مُطِيعِينَ للهِ، لَكِنَّهُ رَحِمَكُمُ الْآنَ نَتِيجَةً لِعَدَمِ طَاعَةِ الْيَهُودِ.
31. وَبِنَفْسِ الطَّرِيقَةِ، هُمُ الْآنَ غَيْرُ مُطِيعِينَ، حَتَّى مِنْ خِلَالِ رَحْمَةِ اللهِ لَكُمْ يَنَالُونَ رَحْمَةً.
32. لِأَنَّ اللهَ جَعَلَ كُلَّ النَّاسِ سُجَنَاءَ فِي عَدَمِ الطَّاعَةِ، لِكَيْ يَرْحَمَهُمْ جَمِيعًا.