فَهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا طَرِيقَةَ اللهِ الَّتِي بِهَا يَعْتَبِرُ الْإِنْسَانَ صَالِحًا عِنْدَهُ، فَحَاوَلُوا أَنْ تَكُونَ لَهُمْ طَرِيقَتُهُمُ الْخَاصَّةُ، لِذَلِكَ لَمْ يَخْضَعُوا لِطَرِيقَةِ اللهِ.