وَكَانَتْ بَعْضُ الْقَوَارِبِ الْأُخْرَى قَدْ وَصَلَتْ مِنْ طَبَرِيَّةَ، بِالْقُرْبِ مِنَ الْمَكَانِ الَّذِي أَكَلُوا فِيهِ بَعْدَمَا قَدَّمَ سَيِّدُنَا عِيسَى الشُّكْرَ.