فَأَجَابَتِ الْعَاقِلَاتُ: ’لَا، فَرُبَّمَا لَا يَكْفِي لَنَا وَلَكُنَّ. مِنَ الْأَفْضَلِ أَنْ تَذْهَبْنَ إِلَى الْبَيَّاعِينَ لِشِرَاءِ مَا تَحْتَجْنَ إِلَيْهِ.‘