وَأَخَذُوا يُقَدِّمُونَ التُّهَمَ ضِدَّهُ، فَقَالُوا: ”وَجَدْنَا هَذَا الشَّخْصَ يُحَرِّضُ أُمَّتَنَا عَلَى الثَّوْرَةِ، وَيُعَارِضُ دَفْعَ الضَّرِيبَةِ لِقَيْصَرَ، وَيَزْعُمُ أَنَّهُ الْمَسِيحُ، يَعْنِي هُوَ مَلِكٌ!“