37. وَحَتَّى مُوسَى نَفْسُهُ يُوَضِّحُ لَنَا أَنَّ الْأَمْوَاتَ يَقُومُونَ، وَذَلِكَ فِي مَوْضُوعِ الْعُلَّيْقَةِ، حَيْثُ يُشِيرُ إِلَى اللهِ أَنَّهُ رَبُّ إِبْرَاهِيمَ وَرَبُّ إِسْحَاقَ وَرَبُّ يَعْقُوبَ.
38. فَهُوَ رَبُّ أَحْيَاءٍ، لَا أَمْوَاتٍ، وَالْجَمِيعُ أَحْيَاءٌ عِنْدَهُ.“
39. فَقَالَ بَعْضُ الْفُقَهَاءِ: ”أَحْسَنْتَ الْكَلَامَ يَا مُعَلِّمُ!“