1. وَقَالَ اللهُ لِمُوسَى:
2. ”إِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ وَخَانَ اللهَ بِأَنْ خَدَعَ صَاحِبَهُ بِشَأْنِ وَدِيعَةٍ أَوْ أَمَانَةٍ، أَوْ سَلَبَهُ أَوِ اغْتَصَبَ مِنْهُ شَيْئًا،
3. أَوْ وَجَدَ شَيْئًا كَانَ ضَائِعًا وَأَنْكَرَ أَنَّهُ وَجَدَهُ. وَحَلَفَ بِالْكِذْبِ عَلَى أَيِّ وَاحِدَةٍ مِنْ هَذِهِ أَوْ غَيْرِهَا مِمَّا يَرْتَكِبُهَا الْإِنْسَانُ.
4. إِنِ ارْتَكَبَ هَذَا الذَّنْبَ، يَجِبُ أَنْ يَرُدَّ الشَّيْءَ الَّذِي سَلَبَهُ أَوِ اغْتَصَبَهُ أَوِ الْوَدِيعَةَ أَوْ مَا كَانَ ضَائِعًا وَوَجَدَهُ،
5. أَوْ كُلَّ مَا حَلَفَ عَلَيْهِ بِالْكِذْبِ، وَيَزِيدُ عَلَيْهِ خُمْسَهُ، وَيَدْفَعُهُ إِلَى صَاحِبِهِ يَوْمَ يُقَدِّمُ عَنْ نَفْسِهِ قُرْبَانَ الذَّنْبِ.