وَبِذَلِكَ يُكَفِّرُ الْحَبْرُ عَنْ خَطِيئَةِ الشَّخْصِ الَّتِي ارْتَكَبَهَا فِي الْحَالَاتِ الَّتِي ذُكِرَتْ، فَيَغْفِرُ اللهُ لَهُ. وَبَاقِي الْقُرْبَانِ يَكُونُ مِنْ حَقِّ الْحَبْرِ، كَمَا فِي حَالَةِ قُرْبَانِ الدَّقِيقِ.‘“