33. وَإِنْ كَانَ لَاوِيٌّ لَا يَسْتَرْجِعُ دَارَهُ الَّتِي فِي إِحْدَى هَذِهِ الْمُدُنِ، فَإِنَّهَا تُرَدُّ لَهُ عَلَى أَيِّ حَالٍ فِي سَنَةِ الْيُوبِيلِ، لِأَنَّ الدِّيَارَ الَّتِي فِي مُدُنِ اللَّاوِيِّينَ هِيَ مِلْكُهُمْ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
34. أَمَّا الْمَزَارِعُ الْمُحِيطَةُ بِمُدُنِهِمْ فَلَا تُبَاعُ، لِأَنَّهَا مِلْكٌ دَائِمٌ لَهُمْ.
35. ”’إِنِ افْتَقَرَ أَخُوكَ، وَعَجَزَ عَنْ إِعَالَةِ نَفْسِهِ عِنْدَكُمْ، فَيَجِبُ أَنْ تُسَاعِدَهُ كَمَا تُسَاعِدُ الْغَرِيبَ أَوِ الضَّيْفَ، لِكَيْ يُقِيمَ عِنْدَكُمْ.
36. لَا تَأْخُذْ مِنْهُ رِبًا وَلَا رِبْحًا، بَلِ اتَّقِ إِلَهَكَ، لِكَيْ يُقِيمَ أَخُوكَ عِنْدَكُمْ.