فَالْآنَ، بِمَا أَنَّ الْمَوْلَى إِلَهَ إِسْرَائِيلَ طَرَدَ الْأَمُورِيِّينَ مِنْ أَمَامِ شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ، فَبِأَيِّ حَقٍّ تَسْتَوْلِي أَنْتَ عَلَيْهَا؟