1. ذَكِّرِ الْإِخْوَةَ أَنْ يَخْضَعُوا لِلْحُكَّامِ وَالْقَادَةِ وَيُطِيعُوهُمْ، وَأَنْ يَكُونُوا دَائِمًا مُسْتَعِدِّينَ لِعَمَلِ الْخَيْرِ،
2. وَلَا يَتَكَلَّمُوا بِالسُّوءِ عَلَى أَحَدٍ، وَلَا يَتَعَارَكُوا، بَلْ يَكُونُوا لُطَفَاءَ يُعَامِلُونَ جَمِيعَ النَّاسِ بِكُلِّ وَدَاعَةٍ.
3. نَحْنُ أَيْضًا فِي الْمَاضِي كُنَّا أَغْبِيَاءَ، غَيْرَ مُطِيعِينَ، ضَالِّينَ، مُسْتَعْبَدِينَ لِشَهَوَاتٍ وَمَلَذَّاتٍ مُخْتَلِفَةٍ، نَعِيشُ فِي الْخُبْثِ وَالْحَسَدِ، وَكُنَّا نَكْرَهُ النَّاسَ وَالنَّاسُ يَكْرَهُونَا.
4. فَلَمَّا ظَهَرَ لُطْفُ اللهِ مُنْقِذِنَا وَمَحَبَّتُهُ لِلنَّاسِ،