أَمَّا الْمَسِيحُ، فَحَصَلَ عَلَى خِدْمَةٍ أَفْضَلَ جِدًّا مِنْ خِدْمَةِ أُولَئِكَ الْأَحْبَارِ، لِأَنَّهُ وَسِيطٌ لِعَهْدٍ أَفْضَلَ، وَلِأَنَّ هَذَا الْعَهْدَ مُؤَسَّسٌ عَلَى وُعُودٍ أَفْضَلَ.