وَكَانَ مَعَنَا هُنَاكَ شَابٌّ عِبْرَانِيٌّ، عَبْدٌ لِقَائِدِ الْحَرَسِ، فَحَكَيْنَا حُلْمَيْنَا لَهُ، فَفَسَّرَهُمَا لَنَا، لِكُلٍّ مِنَّا التَّفْسِيرُ الْخَاصُّ بِحُلْمِهِ.