7. وَلَمَّا سَأَلَهُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ عَنْ زَوْجَتِهِ، قَالَ إِنَّهَا أُخْتُهُ، لِأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَقُولَ إِنَّهَا زَوْجَتُهُ، لِئَلَّا يَقْتُلَهُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ بِسَبَبِ رِفْقَةَ، لِأَنَّهَا كَانَتْ جَمِيلَةً.
8. وَحَدَثَ بَعْدَمَا أَقَامَ إِسْحَاقُ هُنَاكَ وَقْتًا طَوِيلًا، أَنَّ أَبِيمَلِكَ مَلِكَ الْفِلِسْطِيِّينَ أَطَلَّ مِنَ النَّافِذَةِ فَرَأَى إِسْحَاقَ يُدَاعِبُ زَوْجَتَهُ رِفْقَةَ.
9. فَاسْتَدْعَاهُ إِلَيْهِ وَقَالَ: ”هِيَ فِي الْحَقِيقَةِ زَوْجَتُكَ، فَلِمَاذَا قُلْتَ إِنَّهَا أُخْتُكَ؟“ فَأَجَابَ إِسْحَاقُ: ”لِأَنِّي قُلْتُ لِئَلَّا يَقْتُلُونِي بِسَبَبِهَا.“