لِأَنَّهُ أَيُّ شَعْبٍ، مَهْمَا كَانَ عَظِيمًا، لَهُ إِلَهٌ قَرِيبٌ مِنْهُ مِثْلُ الْمَوْلَى إِلَهِنَا فِي كُلِّ صَلَاتِنَا لَهُ؟