17. تَذَكَّرُوا مَا صَنَعَهُ بِكُمُ الْعَمَالِقَةُ، فِي الطَّرِيقِ لَمَّا خَرَجْتُمْ مِنْ مِصْرَ.
18. كَيْفَ قَابَلُوكُمْ فِي الطَّرِيقِ لَمَّا كُنْتُمْ تَعْبَانِينَ وَمُرْهَقِينَ، وَقَضَوْا عَلَى كُلِّ ضَعِيفٍ فِي مُؤَخَّرَةِ الشَّعْبِ، وَلَمْ يَخَافُوا اللهَ.
19. فَمَتَى أَرَاحَكُمُ الْمَوْلَى إِلَهُكُمْ مِنْ كُلِّ الْأَعْدَاءِ الَّذِينَ حَوْلَكُمْ، فِي الْأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيهَا لَكُمْ لِتَمْلِكُوهَا كَنَصِيبٍ، فَإِنَّكُمْ تَمْسَحُونَ ذِكْرَ عَمَالِيقَ مِنْ تَحْتِ السَّمَاءِ. لَا تَنْسُوا!