يَأْتِي اللهُ فِي نَارٍ وَمَرْكَبَاتُهُ كَزَوْبَعَةٍ، لِيَسْكُبَ غَضَبَهُ بِسَخَطٍ وَتَوْبِيخَهُ بِلَهِيبِ نَارٍ.