لِيَتْرُكِ الشِّرِّيرُ طَرِيقَهُ، وَالْأَثِيمُ أَفْكَارَهُ، وَلْيَرْجِعْ إِلَى اللهِ فَيَرْحَمَهُ، وَإِلَى إِلَهِنَا فَإِنَّهُ كَثِيرُ الْعَفْوِ.