19. فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ، تَكُونُ مَنَصَّةُ قُرْبَانٍ للهِ فِي دَاخِلِ مِصْرَ، وَمَكَانٌ لِإِكْرَامِهِ عَلَى حُدُودِهَا،
20. كَعَلَامَةٍ وَشَهَادَةٍ للهِ الْقَدِيرِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لِأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى اللهِ بِسَبَبِ مُضَايِقِيهِمْ، فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُنْقِذًا وَحَامِيًا فَيُنَجِّيهِمْ.
21. وَيُعْلِنُ اللهُ عَنْ نَفْسِهِ لِلْمِصْرِيِّينَ، فَيَعْرِفُونَ اللهَ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ، وَيُقَدِّمُونَ لَهُ ضَحَايَا وَقَرَابِينَ، وَيَنْذِرُونَ للهِ وَيُوفُونَ بِنُذُورِهِمْ.