اللَّهُمَّ، يَا رَجَاءَ شَعْبِكَ وَيَا مُنْقِذَهُ فِي وَقْتِ الضِّيقِ! لِمَاذَا تَكُونُ كَغَرِيبٍ فِي الْبِلَادِ، وَكَمُسَافِرٍ يَبِيتُ لَيْلَةً وَيَمْضِي؟