22. وَقَدْ أَرْسَلْتُهُ إِلَيْكُمْ لِهَذَا السَّبَبِ، لِكَيْ يُعَرِّفَكُمْ أَحْوَالَنَا وَيُشَجِّعَكُمْ.
23. السَّلَامُ وَالْمَحَبَّةُ مَعَ الْإِيمَانِ مِنَ اللهِ أَبِينَا وَعِيسَى الْمَسِيحِ مَوْلَانَا، إِلَى جَمِيعِ الْإِخْوَةِ.
24. النِّعْمَةُ مَعَ جَمِيعِ الَّذِينَ يُحِبُّونَ سَيِّدَنَا عِيسَـى الْمَسِيحَ مَحَبَّةً لَا تَزُولُ أَبَدًا.