وَلِكَيْ يُقَدِّمَهَا إِلَى نَفْسِهِ أُمَّةً رَائِعَةَ الْجَمَالِ، وَلَيْسَ فِيهَا عُيُوبٌ أَوْ تَجَاعِيدُ أَوْ أَيُّ نَقْصٍ، بَلْ صَالِحَةً وَبِلَا خَطَأٍ.