7. وَأَمْسَكَهُ بِيَدِهِ الْيُمْنَى وَأَقَامَهُ. وَفِي الْحَالِ تَقَوَّتْ رِجْلَاهُ وَكَعْبَاهُ،
8. فَقَفَزَ وَوَقَفَ عَلَى رِجْلَيْهِ وَبَدَأَ يَمْشِي. وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى بَيْتِ اللهِ وَهُوَ يَمْشِي وَيَقْفِزُ وَيُسَبِّحُ اللهَ.
9. وَكُلُّ الَّذِينَ كَانُوا هُنَاكَ رَأَوْهُ وَهُوَ يَمْشِي وَيُسَبِّحُ اللهَ.
10. وَعَرَفُوا أَنَّهُ هُوَ الشَّحَّاذُ الَّذِي كَانَ يَجْلِسُ عِنْدَ الْبَابِ الْجَمِيلِ، فَانْدَهَشُوا جِدًّا وَانْذَهَلُوا مِمَّا جَرَى لَهُ.
11. وَبَيْنَمَا كَانَ الرَّجُلُ يُلَازِمُ بُطْرُسَ وَيُوحَنَّا فِي قَاعَةِ بَيْتِ اللهِ الْمَعْرُوفَةِ بِقَاعَةِ سُلَيْمَانَ، جَرَى إِلَيْهِمْ كُلُّ النَّاسِ وَهُمْ فِي ذُهُولٍ.