26. لَكِنْ لَيْسَ عِنْدِي شَيْءٌ وَاضِحٌ أَكْتُبُهُ عَنْ مَوْضُوعِهِ إِلَى جَلَالَةِ الْقَيْصَرِ. لِذَلِكَ أَحْضَرْتُهُ أَمَامَكُمْ جَمِيعًا، وَخَاصَّةً أَمَامَكَ أَنْتَ أَيُّهَا الْمَلِكُ أَغْرِيبَاسُ، حَتَّى إِذَا نَظَرْنَا فِي قَضِيَّتِهِ، أَجِدُ مَا أَكْتُبُهُ.
27. لِأَنِّي أَظُنُّ أَنَّهُ مِنْ غَيْرِ الْمَعْقُولِ أَنْ أُرْسِلَ سَجِينًا دُونَ أَنْ أُحَدِّدَ التُّهَمَ الْمُوَجَّهَةَ ضِدَّهُ.“