38. فَإِنْ كَانَ دِمِتْرِي وَأَهْلُ مِهْنَتِهِ لَهُمْ شَكْوَى عَلَى أَحَدٍ، فَعِنْدَنَا مَحَاكِمُ وَقُضَاةٌ، فَلْيَشْتَكُوا إِلَيْهِمْ.
39. وَإِنْ كَانَ لَكُمْ شَكْوَى أُخْرَى، فَيَجِبُ أَنْ نَنْظُرَ فِيهَا فِي اجْتِمَاعٍ قَانُونِيٍّ.
40. أَمَّا بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ، فَنَحْنُ فِي خَطَرٍ أَنْ نُتَّهَمَ بِالْفِتْنَةِ بِسَبَبِ حَوَادِثِ الْيَوْمِ. وَلَيْسَ لَنَا عُذْرٌ نُبَرِّرُ بِهِ هَذَا التَّجَمُّعَ.“
41. وَلَمَّا قَالَ هَذَا صَرَفَ التَّجَمُّعَ.